التخطي إلى المحتوى الرئيسي

المشاركات

عرض المشاركات من أبريل, ٢٠٢٠

جميع الكنائس والأديرة في جورجيا ستبقى مفتوحة للفصح رغم الحجر

تبليسي – جورجيا  / أو سي ن ن ( ocnn-ar.blogspot.com ) في خطاب نُشر على الموقع الرسمي للبطريركية الجورجية يوم الأربعاء، أعلن البطريرك إيليا الثاني أن جميع الكنائس والأديرة في جورجيا ستبقى مفتوحة للشعانين والفصح. قال قداسته: "اليوم، عندما تهدّد عدوى جديدة انتشرت في جميع أنحاء العالم حياة الناس، فمن الطبيعي أن يضع أبناء الرعية آمالهم في الرب وينجذبون إلى الكنيسة." وقال أيضاُ: "إن التغذية الروحية مهمّة وضرورية للمؤمنين مثل الطعام. وأضاف: "لا يمكن إغلاق أبواب الكنيسة، وسوف تكون مفتوحة لأولئك الذين يرغبون في المجيء والحصول على القوة الروحية". وأشار أنه: "بالنظر إلى الوضع الحالي يجب أن يبقى الإكليروس فقط في الكنيسة. وأود أن أخاطبكم، أطفالنا الروحيين، وأن أقدم لكم النصيحة التالي: اتبعوا التعليمات المناسبة؛ بمراقبة المسافة المحددة بالاقتراب من الآخرين خلال الليتورجيا الإلهية (وغيرها من الخدمات). وسيُسمح لعدد محدود من الرعايا بالصلاة في الكاتدرائيات الكبيرة، على الرغم من ذلك يُنصح عمومًا بالبقاء في ساحة الكنيسة. كما قد يقوم الإكليروس بخدمة ال

إحتفالات القيامة للإكليروس دون المؤمنين في بطريركية الإسكندرية

الإسكندية – مصر / أو سي إن إن ( ocnn-ar.blogspot.com ) أصدرت بطريركية الإسكندرية وسائر أفريقيا للروم الأرثوذكس قراراً بشأن احتفالات القيامة هذا العام، إذ أعلن صاحب الغبطة البابا البطريرك ثيودورس الثاني، بابا وبطريرك الإسكندرية وسائر أفريقيا عن أداء جميع خدمات أسبوع الآلام المقدس وخدمة الجمعة العظيمة وسبت النور والفصح المقدس خلف أبواب مغلقة في كنائسهم دون المؤمنين . جاء هذا الخبر من خلال المتحدث الرسمي باسم البطريركية المُطران نيقولا أنطونيو، مٌطران طنطا. وقال أن البابا ثيودروس سوف يترأس الليتورجيات والخدمات من أحد الشعانين حتى عيد الفصح المقدس في كنيسة البشارة بالمقر اليطريركي إلى جانب دير القديس سابا المقدّس البطريركي في الإسكندرية . وسوف تنقل جميع الخدمات، من الخميس العظيم المقدس حتى أحد القيامة المجيد عبر الإنترنت من خلال الموقع الإلكتروني للجماعة الهلينية بالإسكندرية، website of the Greek Community of Alexandria . وفي إعلان سابق، أي في يوم عيد بشارة سيدتنا والدة الإله الذي تمّ الاحتفال به داخل أبواب مغلقة، بسبب الإجراءات الاحترازية التي اتخذتها الحكومة المصرية

المجمع المقدس اليوناني: الصلوات خلف الأبواب المغلقة واحتفال المؤمنين بالفصح في وداعه يوم 27 أيار

أثينا – اليونان / أو سي إن إن ( ocnn-ar.blogspot.com ) قررت الكنيسة اليونانية إقامة صلوات الأسبوع العظيم والفصح في الكنائس بإقتصار الحضور على الكهنة والمرتّلين وعلى أن تُغلق أبوابها بالنسبة للمؤمنين. وبالمقابل سوف "يحتفل" اليونانيون بعيد الفصح في الكنائس في ليلة 26-27 أيار 2020م. جاء هذا البيان بعد اجتماع عن طريق الأنترنت لأساقفة اليونان برئاسة إيرونيموس رئيس أساقفة اليونان. وقد ناشد آباء المجمع المؤمنين لاتباع تعليمات السلامة المتعلقة بالفيروس التاجي (كورونا)، والبقاء في المنزل والصلاة أكثر من أجل العالم. في هذا بيان، تحدّث الأساقفة عن "ظروف غير مسبوقة" تجبر المؤمنين على الابتعاد عن الكنائس وعن مساهمة القدسات الإلهية مشيرين أن القرارات هذه قد اتُخذت "بقلب ينزف". وقد ورد في بيان المجمع المقدس: "يجب على الجميع أن يطيعوا التعليمات الصحية الصادرة عن السلطات، وألا ينجرّوا وراء أولئك الذين يشجعون التمّرد، وهو أمر لا يمكن تبريره في ظل الظروف الحالية ، حتى باسم العقيدة المسيحية". وقد قرر المجمع المقدس ما يلي: القداديس والصلوا

أيقونة عجائبية رومانية يتم إخراجها من الكنيسة فقط في زمن الأوبئة ليتمّ الزياح بها في شوارع المدينة

كرايوفا – رومانيا / أو سي إن إن ( ocnn-ar.blogspot.com ) بعد القداس الإلهي في عيد بشارة سيدتنا والدة الإله، بدأ الزياح بالأيقونة العجائبية لوالدة الإله برئاسة المطران إيريني متروبوليت أولتينيا في الكنيسة الأرثوذكسية الرومانية. سار الموكب عبر شوارع كرايوفا في جنوب غرب رومانيا من أجل درء وباء الفيروس التاجي. وحُمل في الزياح أيضاُ رفات القديس نيفون من القسطنطينية، جاء هذا الخبر بحسب ما ورد في وكالة أنباء الكنيسة الرومانية. تم حمل الأيقونة والرفات في سيارتين توقفتا أمام كل كنيسة مرّت بها، حيث تم استقبالهما من خلال التراتيل وأجراس الكنائس. وتوّجه صاحب السيادة إيريني بكلمة يقول فيها: "في هذه اللحظات الصعبة من التجربة، أملنا في والدة الإله وشفاعتها"، متذكراً التدخلات العجائبية السابقة للعذراء من خلال أيقونتها هذه، التي تم إخراجها من كنيستها في زياح، فقط في أوقات الطاعون والجائحة، أي في عامي 1813م و 1848م عندما واجهت كرايوفا الطاعون، وفي عام 1913م عندما واجهت تفشي وباء الكوليرا. ويضيف: "منذ أكثر من قرن مضى، خرجت أيقونة والدة الإله العجائبية إلى المدينة